A REVIEW OF ضغوط الحياة اليومية

A Review Of ضغوط الحياة اليومية

A Review Of ضغوط الحياة اليومية

Blog Article



قد تساعد هذه التمارين الخفيفة واللطيفة - كفائدة إضافية لها - من سركتك في الركض وتقلل شعورك بالتوتر.

تقلل الآثار السلبية للتوتر. قد تخفف التمارين الرياضية من توتر الجسم عن طريق محاكاتها لتأثيرات التوتر، كما هو الحال في استجابة الجسم للضغوطات التي تعرف باسم "استجابة الكر والفر"، ومن ثم تساعد جسمك وأجهزته في التدرُّب على العمل معًا في وجود مثل هذه التأثيرات.

احتضان الطفل علامة تدليل من الأبوين. لكن الحضن يوثر أيضا على أعصاب ونفسية الطفل ونشاطه العقلي.

الاسترخاء ليس ترفاً، بل هو ضرورة للحفاظ على الصحة النفسية والجسدية.

قد يتبع البعض عادات غير صحية للتعامل مع التوتر. ومن هذه العادات الإفراط في شرب الكافيين أو الكحوليات، أو التدخين، أو الإفراط في تناول الطعام، أو تعاطي العقاقير غير المشروعة. وكلها عادات يمكن أن تضر بصحتك وتفاقم حدة التوتر.

بالنسبة للكثيرين، قد تجعل الجداول المزدحمة من الصعب حضور جلسات العلاج النفسي الشخصية بانتظام. في مثل هذه الحالات، يعتبر العلاج عبر الإنترنت خياراً أكثر مرونة. توفر منصات عديدة إمكانية التواصل مع معالج مرخص عبر الهاتف، مكالمات الفيديو، أو الرسائل داخل التطبيق.

ومن أمثلة تلك الأنشطة؛ المشي وصعود الدرج والهرولة والرقص وركوب الدراجات واليوغا والتاي تشي والبستنة ورفع الأثقال والسباحة.

تساهم التبرّعات، وهي قابلة للخصم الضريبي، في دعم آخر التطورات في الأبحاث وطرق الرعاية لإحداث نقلة نوعية في الطب.

التفكير في المشاعر بشكل إيجابي: حاولي أن تركزي على المشاعر الإيجابية والأمور التي تثير سعادتكِ وامتنانكِ.

المشي في الطبيعة: قومي بالخروج والمشي في الطبيعة بانتظام. الهواء النقي والمناظر الطبيعية الجميلة يمكن أن تساعد في تهدئة العقل وتخفيف الضغط النفسي.

الهجرة واللجوء إلى أوروباحرب غزة وارتداداتهاالتغيرات المناخية

عوامل تخفيف الضغط النفسي "التوتر": نصائح لترويض الضغط النفسي

التحدّث مع شخص موثوق نور الإمارات به: لا تتردّدي في مشاركة مشاعركِ وأفكاركِ مع شخص موثوق به مثل صديق أو أحد أفراد العائلة أو حتى مستشار نفسي.

كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية

Report this page